هناااا نزفي وليد اللحظه هكذا دون مقدمااات
مسائي اليوم-------وقت الغروب ---- تحديدآ
سهد وحيره--- عزف على أوتار----
الشفق وقت الغروب ---- لا أعلم سوى
أنني في حيرة ؟؟ مما لا أعلم
مشاعر متداخله --- وهذا جنون المشاعر---
غربة في غربة في جوف غربتي 000
تهيم روحي عبر الفضاء--- أجمع صحائف
ذكرياتي --- أمسي--- يومي--- ولم يتضح غدي
وهنا أدركت غربتي---آآآه من حيرة المجهول ؟؟؟
بين أوراقي --وريقات وردية اللون ---- تجاهلتها---
حاولت العبور للتالي ---- ولكن شدني حنين الذكرى
يالله--- بين السطور --- بقايا الدموع لم تندثر عبر الزمن
تراجعت هنا وهنا ---- يااااااااااه أسم يشعل بريق الحب(------- )
في ذاتي--- لم يندثر --- ولكن واقعي أجبرني على التجاهل
ولكن كيف السبيل للنسيان---- هل يمكننا هذا000 كيف ؟؟
والقلوب تفيض بالذكرى--- أذآ نحن لاننسى الماضي ولكن
جبروت أرادتناااا يجعلنا نعيش يومنااااا ---حسب قانون الحياة
ولكن بجراح دفينه داخل الذات------- لم ولن تمحوهاااا سطوت
الأيام--------- هناااا شعرت بدفء دمعة سخيه تعبر للوريقة الورديه
لتجدد الذكرى لسنوات قادمه---- ولتجدد حبي الصادق الذي طغى
على الأيام وظل صامدآ في قراره المكين داخل روحي-----------
لملمت وريقاتي---- وسارعت لأخفائهاااا
حتى لاتتسرب دمعة اليوم للغد----- ولكن لتظل الذكرى
ملك لي وحدي بعيدآ عن عيون الرقباااااااااء
حينهاااا أيقنت بأن الحب الصادق للخلود--- مابقي
للروح روح-----------
هذه أنا---- الحوراء بنت نجد
مواقع النشر (المفضلة)