[align=center]أيــه الجهابذه
ايتها الفاتنات !!
تحياتي قبل أن تبدا كلماتي
والزعل مرفوض (1)
والنقاش مطلوب ....... والباب مفتوح
على مصراعيــــــــــــــــه(2) !!
قال تعالى (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم)
صدق الله العظيـــــــــــــم
المرأه ... في تراثنا الاسلامي
وتراثنا الحضاري
وفي عاداتنا ... وتقاليد نا
هــي أمر هامشي
هي وعاء للرجل ... هي وسيله
للتكاثر !!
مشورتها ... مرفوضه
بل على العكس ... وصل الأستهتار
برأيها ... لدرجة أن العرب
آثرو اخذ مشورتها والعمل بعكسها
كــــــــد ليل لأحتقارهم
ومعرفتهم بضيق افق
هـــــــــــذه المرأه !!
الحضاره العربيه
مرت على عدة مراحل
مرحلة ... أوجها .. ومراحلة تخاذلها
ومرحلة تدهورها !!
في كل هذه المراحل
كان دور المرأه
هو خدمات السرير (3)!!
عمــــــــوما
وصلنا الى بلادنا
هنا خليجنا العربي .. التافه الحقير
هنا .. ازدواجيه في احتقار المرأه
احتقار الأسلام للمرأه (4)ثم أضفنا عليه
أحتقار القبيله للمرأه
والذي لا يشبهه ..... احتقار !!
هل يعقل بأنه
في القرن الواحد والعشرين
المرأه في بلادنا
لا تحمل بطاقة أثبات هويه
لا تحمل ......... رخصة قياده
لا تحمل سوى ...... مساحيق التجميل
وادوات ما قبل السرير(5) !![/align]
[align=center](1) : هنا اشاره لكل من يحمل بين
أضلاعه قلب من ورق لا يقبل التسامح .
(2) : الباب مفتوح على مصراعيه
أي بدو ن قيود او تحفظ وبالذات الفتيات
(3) خدمة السرير المعنى منها الجماع
والمعاشره الجنسيه .
(4) الكاتب هنا مؤمن ايمانا تاما
بأن الاسلام لم يحتقر المرأه وأنما الفهم الخاطئ للاسلام
هو الذي احتقرها .
(5) أدوات ماقبل السرير هي الاغراءات
التي تنادي الرجل للمرأه .[/align]
مواقع النشر (المفضلة)