في هذا الصرح الكبير وفي هذا العالم الرحيب
سقطت قلمي كي أفيد وأستفيد .
مما لا يدع مجالا للشك ففي هذا الكيان
العظيم أقلاماً لها تأثيرها في الساحة سواء على
مستوى العلم والمعرفة أو على مستوى الأبداع والتطور .
آمل أن يكون لي لمستي الخاصة في أرجاء
متصفحكم ولكم خالص الود
مواقع النشر (المفضلة)